من أكثر الأشخاص الذي يزيد إحتمالهم أن يعيشو حياة صعبة ومليئة بالمعاناة هم المثليين في مجتمعنا العربي الذي لم يصل الى درجة وعي كافية ليضم المثليين ويساندهم على اساس انهم مواطنون مثل الجميع ولهم نفس الحقوق.

معظم المثليين قد يمرون من حالة إكتئاب أو حتى صراع بين من يكون وكيف يريده الأهل والمجتمع أن يكون، فإن اظهر للأهل أنه مثلي فغالبا سيتم طرده من البيت هذا إن لم يكن في خطر أكبر، فبعض العائلات قد تلجأ للضرب والجرح أو حتى أحيانا القتل!

وكذلك أغلب الدول العربية لن تسمح للمثليين بالعمل  في بعض الوظائف كالجيش او التعليم...  وبخلاصة يتم إقصاء المثلي من المجتمع وكأنه مجرم او شيء هكذا. وبغض النظر عن كل المعاناة التي قد يعيشها المثلي يأتي البعض ليقول على أن المثليين إختارو أن يكونو مثليين! إن الشخص لا يختار ان يعاني طوال حياته وان يتم كرهه من اقرب الاشخاص له، والمثلي يعيش فقط وفق طبيعته وليس له اي دخل في من يكون او كيف يكون. تخيل انك فجأ تدرك أن معظم الناس يكرهونك دون أن ترتكب أي شيء خطأ. سكون هذا حقا محزن!

أرسل لنا قصتك عبر صفحتنا على الفيسبوك لنشرها على المدونة. إضغط هنا للذهاب إلى صفحتنا

قصص لواط حلوه, قصص شواذ, قصص لواط مثيرة, قصتي مع اللواط, قصص gay, قصص جنسية مثليين, قصص شواذ جديدة, قصص شواز, قصص لواط اجنب قصص لواط مكتوبة, قصص لواط رجال, قصص لواط شباب, قصص مثاليين, قصص لواط صبيان, قصص لواط مكتوبة, قصص لواط عربي